كثيرون إعتبروا عودته تحصيل حاصل، وآخرون اعتبروها عودة غير بريئة بالمرة كان مهيئا لها سلفا·· محمد فاخر يعتبر نفسه إبن الدار، وتيار التواصل لم ينقطع بينه وبين مسؤولي الجيش الملكي·· يبرئ نفسه من تهمة كل مناورة أو تشويش على مديح، وأنه رهن نفسه في موضع إستشاري طيلة الفترة السابقة·· هنا يشرح كيف عاد؟ ولماذا عاد؟ وما هي الأهداف المسطرة بالأولوية، ويعتبر الجيش الفريق الذي يلائم طموحاته ويستجيب لتوجهاته··