جريمة حدثت بل وتحدث يوميا، والحقيقة المُرة أيضًا أن الجاني معروف للجميع، والحقيقة الأمرّ من ذلك أننا قد نكون رأينا أو كُنا شهودًا على بعضها ولكننا لزمنا الصمت وكتمنا الشهادة، والواقع المرير يقول أن المسؤولين عن القبض عن الجناة قد يكونوا أحد الشهود على الجريمة ولكنهم التزموا الصمت كغيرهم إما لمصلحة وإما خوفًا على مستقبلهم وأنفسهم!!!...
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو ما هي المنطقة رقم 23 وما ال22 منطقة التي قبلها، وما هي المناطق التي تليها؟!!...
سؤال نتمنى أن نجد اجابته لنحد من أعمال هؤلاء المجرمين في كافة البلاد الإسلامية فتعالوا بنا لنقرأ ونسمع ونعرف ماذا جرى وما الذي يجري لنوضح لغيرنا حقيقتهم ...!!