نرى أن بعض العرب المتدينين و الغير متدينين يتساؤلون عن ما هي العلاقة الودية التي تجمع بين الشعب ألآمازيغي و يهود شمال إفريقيا,,
إن معظم يهود شمال إفريقيا هم من أصول أمازيغية مثلهم مثل جميع ألامازيغ المسلمين و المسيحيون و لادينين
لا فضل لأحد على ألآخر إنهم جميعا أبناء تامزغا
لهم الحق في العودة و العيش في وطنهم ألام بكرامة و هم أجدر بهدا عن المحتل
لمدا هاجر يهود شمال إفريقيا وطنهم ؟
بعد إستقلال تامزغا من ألإحتلال الثاني أي الفرنسي إستولى المحتل ألاول على حكم تامزغا
محتفظا بالتقسيم الفرنسي لتامزغا الى دويلات .
كي تسهل له عملية الضغط و التهميش على السكان ألاصلين الامازيغ
إلا أن المجموعة اليهودية ألامازيغية كانت تشكل خطراعلى المحتل حاكم البلاد, بتقافتها و بجنسيتها المزدوجة فرنسية و شمال إفريقية
فقام المحتل بترحيل اليهود خارج تامزغا ,
ما يسمى ألآن بالجزائر طردهم مع الفرنسيين....
و ما يسمى ألآن بالمغرب إستغل موقف إسرائيل التي تبحث عن شعب لتعمير المستوطنات فقام ببيع اليهود بثمن 250 دولار لكل شخص و حتى يقبل اليهود بالهجرة صلطوا عليهم المتديين و ائمة المساجد الدين قاموا بإطهادهم حتى أرغموهم الى الرحيل .. و لم يكتفي المحتل بهدا بل بعث بمليون امازيغي كيد عاملة الى اروبا ظانا أنه سيتخلص منهم و يجني عرق جبينهم كعملة صعبة بدون مقابل
الا أن هؤلائي الامازيغ الدين أرسلو كعبيد الى أوروبا تعلموا و أصبحو مثقفين و ساعدوا إخوتهم في المغرب في التفوق على التهميش المبرمج
و الان اصبح المخزن المحتل يحسب لهم الف حساب
و ما يسمى ألآن بتونس و لبيا إستعملوا الاسلام ضضهم فأرغموهم الى الهجرة