╝◄◄أسبوع الجاد للحياة الاسرية ►►╚

الحمد لله وحده نحمده ونشكره ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا

من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، أشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له

و أشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين

ومن تبعهم بالإحسان الى يوم الدين





أعزائنا و أحبائنا أعضـاء وزواد منتدى النقاش الجاد

يســرّنا أن نعلن لكم عن انطلاق


أسبوع الجاد للحياة الأسرية


ننتظر مشاركاتكـم ومساهماتكـم الخاصه

بهذا العنوان و ضمن قوانين و أخلاق النقاش الجاد

بحيث يتم طرح المشاركات ضمن

هـذا الإطار أو الموضوع المخصص لها

وعليه تتم المناقشات بينكم حول جميع القضايا التي

سيتم طرحها ...

وسيتم حذف أي مشاركه تكون خارج

هذا الإطار ؛ أي أن يتم طرحها بموضوع منفصل

...

على أمـل ان تقضوا معنا أفيد الأوقات و أسعدها

أسبوع الجاد للحياة الأسرية



بدأت قصة حبّهما في الجامعة

حين التقت بها أعينهم صدفه وانتهت القصة بفرحة الزواج

اقسما على الوفاء والاخلاص وان يبقيا معاً على الحلوة والمرة

برغم كل المتاعب والصعاب التي قد تحدث في الحياة الاسرية

أحمد و خديجة زوجان عاشا حياة سعيدة مستقرة لمدة عامين متتاليين ، رزقهم الله بطفلة جميلة أسمياها " حياة "

ملأت قلبيهما فرحا وسعادة واهتمت خديجة بطفلتها وأحاطتها بالرعاية الكاملة ، لا تبارحها ولا لحظة

أصبحت هي كل حياتها،

واصبحت شغلها الشاغل بل أنها أنستها الدنيا وما فيها، في يوم من الايام عاد أحمد من عمله متعبا مرهقا

من يوم عمل طويل،

وكان ينتظر كالعادة الترحيب والتهليل ويحلم بحمام دافئ جميل يستقبله بعد عناء اليوم الطويل

ويتخيل اليه ان الاكل جاهر والملابس المرتبه نظيفة مطوية تنادي عليه اقبل عّلي

والمقابلة الجميلة كما تعود عليها منذ سنتين ...

لكن الدنيا تغيرت ساعتها في عينه ربّما أخطأ البيت أو أن هناك خلل!!، لم يجد ما كان ينتظر ويحلم به ذلك الامير !!،

صرخ .. خديجة اين انت يا اميرتي .. واين الطعام والحمام ؟؟؟

كتمت حزنها و حبست دمعة كادت أن تخترق عينها وقالت أخذني الوقت وانشغلت بالصغيره

هزّ رأسه وقال لا بأس قد يكون الأمر عابرا أو هفوة أو لا عليك يا حبيبتي ..

وهو يحاول مجهدا إيجاد الأعذار لها خوفاً عليها ،

لكن نفس المشكلة تكررت مراراً وتكراراً وذلك المسكين

يتدهور جوعا ً

في كل يوم تتكرر نفس الاسطوانه و جّر أياما أخرى و تلتها أيام و أيام و الحال يسوء حتى طفح الكيل ، برقت عيناه

فلم يعد يستطيع ان يتحمل المزيد من اهمال خديجة ... فاتح الموضوع معها ، كلمّها وحتى أنبّها، ردّها صدمه و كأنه غريب عنها لا تعرفه

حاول و حاول معها لكن دون منفعة، هو أيضا يحتاج الحنان و الرّعاية، ماذا يفعل؟ لقاه قدره بمن يهتم به و يعوّضه، غمره حبا و سعادة و احتواه و رعاه و من الحنان أشربه كؤوسا

حتى جعله يقرّر و كم هو صعب القرار، بداية حياة جديدة مع شريكة وجد معها ضالته.


أسئلة النقاش

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

السلام ورحمة الله وبركاته
مبروك افتتاح اسبوع الجاد للحياة الاسرية
والقصة جميلة جداً ومحزنه في نفس الوقت
في اغلب الاحيان
ينتهي الحلم الوردي بظلام
وهذا ما سوف نناقشه من خلال هذه القصة

والكلام يطول في الحياة الاسرية

بالتوفيق للجميع

أسئلة النقاش

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

لا يعطيها ذلك الحق في إهمال زوجها .

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

كان قاسيا بعض الشيء ربما جاء ذلك نتيجة فقدانه الأمل فيها .

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

ربما كان داريا بخديجة ووجد أنها متعصبة في رأيها لذلك إتخد قراره .

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

هذا الأمر يقع نتيجة عدم المعرفة المتبادلة بين الزوجيين و عدم الصراحة و عدم المواجهة بينهم .

شكرا أختي ندى على الموضوع

تحياتي : فيلسوف الامة

السلام عليكم

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

بالطبع لا لكل دي حق حقه

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

صعب جدا هذا القرار لابأس بأن يصبر أكثر بإمكانه أن ينبهها بما تفعله غير مرض

وقد يأثر على علاقتهم وأن الطفلة هي الضحية الكبرى

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

الصبر ثم الصبر

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة

موضوع مهم ومفيد شكرا لك على طرحه

بصراحة هذه حقيقة يجب على المجتمع أن يهتم لخطورتها

السلام عليكم ورحمة الله

أسئلة النقاش.

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟...لا ابدا.. هناك الكثير من النساء لهم من الاولاد ما تكون به فريقا لكرة القدم
ومع ذلك لا تهمل زوجها

السلام عليكم

شكرا اختي ندى على القصة الرائعة من حيث الابداع الأدبي

والمغزى المعنوي

شكرا أخي جواد و اخي فيلسوف الامة على المداخلات المميزة

حسنا أحب أن آخذ الأمر من زاوية أخرى

من المعلوم أنه لا احد كامل على البسيطة

ويبقى الكمال لله

حسنا إهتمام خديجة بطفلتها لا يعطيها الحق في اهمال زوجها

لكن لنصُغ ذلك بطريقة اخرى

إهتمام خديجة بطفلتها حال دون اهتمامها بزوجها

وذلك لأسباب أهمها كونها أم مبتدئة

ولأول مرة تجد نفسها مسؤولة عن رضيع

ضع نفسك مكانها كيف ستتصرف

ولعلمكم الكثير من الأمهات المبتدئات لم تستطعن التوفيق بين الأمور

لان ذلك جاء دون استعدادهن الكامل وربما وافق ذلك حالات نفسية صعبة وندم وأسى

ويختلف ذلك من شخص إلى آخر

لأن الانسان غير كامل

بينما الزوج ليس لديه الحق في اتخاذ ذلك القرار

لأنه ليس صاحب القرار هنا

لانه رب الأسرة وليس صاحب الأسرة

يعني اتخاذ القرارات تتم عبر التشاور

وفي هذه الحالة عليه أن يساند تلك المراة التي أحبها أيام الجامعة

ويبرهن على انه ذلك الرجل الذي سيقف إلى جانبها في السراء والضراء

وكم رأيت من أصدقاء ساندو زوجاتهم لما لم يستطعن ضبت أمورهن والتمكن من رعاية أطفالهن

وقاموا بإيجاد حلول كمساعدتهن

لكن يبقى المهم انه لا احد يحظى بما يريد

فالعلاقات الناجحة تحتاج إلى تضحيات

وهنا تضحيات من الرجل كما ضحت هي من اجله لما لم تعاتبه حين فضل السهر مع اصدقائه

وتركها في الوحشة



ويبقى يقيني

هو انه لا شيء سيجعلني افارق من احبب

لا سيما سببا تافها كهذا





حسنا وجهة نظري تفند الموضوع والقصة لانها عن الواقع وتفننتَ اختي في كتابتها

بل وجهة نظري موجهة غلى المجتمع لا غير

بينما تحتاج إلى مواصلة

طبعا في انتظار ردودكم

شكرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسئلة النقاش.

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

لا ابداً ف من حق زوجها الاهتمام والرعاية مثل ابنتها
ولا تنسى ان ذلك من حقوقه عليها

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

مممممممممم
هو قرار صعب شوية بس هو ليه كامل الحرية فى كده
مدام حاول كتير ومجبش نتيجة يبقى من حقه يتجوز انسانة تهتم بيه وتراعيه

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته
اللّجوء للحلول خارجه؟

هو أظن لو كان صبر أكتر من كده كان إنتحر
هو ممكن كان يكلم حد من أهلها و يناقشها ف الموضوع ده
بس هو حاول وده مش عيب ولا غلط ولا حرام انه يتجوز واحدة تاخد بالها منه

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

شكراً ليكى أختى ع الموضوع الممي

السلام عليكم

علينا أن نعترف أن لكل تجربة شخوص مختلفة، وتعامل مختلف، فلذلك نجد أن الزوجة لم تقم بدورها على أكمل وجه، بخلاف الأم، هذا لا يعطيها الحق في إهمال الزوج، وهذه حالة من بين الحالات التي نجدها متجسدة في واقعنا الحالي، فالظغوطات لا ترحم أحدا، لكن ما يؤسف له، أن ما مرا به، لم يشفع للزوجة عند الزوج، ليتحملها، ليساعدها لكي يخرجا معا من هذا المأزق، لقد فاتحها في الموضوع، أنبها، وأظن أن رد الزوجة الذي صدمه كان طبيعيا في رأيي المتواضع، فالزوجة الأم تحتاج للمساندة والدعم، لا للتأنيب، فالطريق في بدايته وما زال طويلا، وعند الوقوف أمام أول عقبة معناه الضعف.

كان الزوج أنانيا، وكانت الزوجة مهملة، والابنة ضحية.

الحياة هي الحلو والمر، الأبيض والأسود، النور والظلام، بكل تناقضاتها تبقى حياة، لكن ما يميز الواحدة عن الأخرى، هي نحن، أنا وأنت، كيف نعيشها ونجعل من مرها حلوا، وظلامها نورا.

مع تحياتي الخالصة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و أطيب خلق الله سيدنا و نبينا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام ...
و أهلا و سهلا بجميع رواد المنتدى الأول في الأبداع ... النقاش الجاد ...
أما بعد
جوازهما كان بعد قصة حب عاشاها الأثنان و تزوجا على أثرها و عاشا حياة هنيئة بعد الزواج لكن عندما رزق بطفل بدأت
عادات الزوجة تتغير و تدهور من عدم الرعاية الكافية لزوجها.و السبب الرئيسي هي توجه رعايتها و حنانها نحو الطفلة
و نسيان الزوج , أبو بنتها.و يعود الزوج منهكا ليجد كل ما لم يحلم به و ما لا يريده.
لكن هذا السبب ليس كافي لأن يحاول بدء حياة جديدة بتاتا ... فاسألكم بالله :
أذا تزوج واحدة أخرى و أنجبا طفلا و حدث نفس الشيء الذي حدث مع الأولى فهل يبدء حياة ثالثة جديدة ؟
أنا لا أنكر أن الزوجة قد أهملت زوجه و غمرت كل حنانها على الطفلة و كانت أنانية في ذلك , لكن التصرف من هذا الزوج
سيكون بلا مراعاة و أيضا أنانية منه لأنه لديه طفلة تحتاج ألى حنان الأب و الأم و أذا رجع منهكا و لم يجد الأكل
فهذا ليس بالمقنع من سبب يدعوه ألى هجره بيته ... فيستطيع مثلا تجاوز هذا الأمر بأن يتوصلوا ألى حل ينصف الطرفين
أما عما طرحته من اسئلة فلي تعقيب عليها ..


1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

-- لا يعطيها الحق أبدا فالله لا يرضى بهذا بل رعاية زوجها و طفلتها واجبة كليهما عليها ... لأنه كما لديها حقوق تداعي بها

عليها واجبات ... و أي الواجبات ؟ تلك التي فرضها ديننا الحنيف , دين الأسلام , و أشار أليها بصريح العبارة على وجوب رعاية

الزوج.

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

-- قرار ينم عن الفشل و عدم قدرته على تحمل مسؤوليات الأب و أنانية أيضا, فبأتخاذه لهذا القرار قد ساهم في تحطيم مستقبل

طفله من أن تنعم بحنان أبويه ... و الله يحب الصابرين ... و أن الصبر على هذا الأمر لن يكون بطويل حتى تبلغ

الطفلة شيء من عمرها تريح الزوجة قليلا ... و لكن عليه أن ينبه الزوجة و يجلس معها و يحاولان الخروج

بأفضل الحلول التي تضمن أستمرار السعادة في حياتهما.

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

-- هو وجد الحل خارج البيت لنفسه فقط و لم يجد حلا جذريا تحل مشكلة العائلة ككل.

فعليه أن يبحث عن الحلول داخل و خارج المنزل لكن فيما فيه مصلحة الكل و ما يضمن أستمراهما

معا و ليتذكروا و ليتنبهوا ألى ما عاشاه سابقا و يدركوا أن بينهما طفل قبل أن يتخذوا أي قرار

قد تكون له عواقبه الوخيمة و أثاره السلبية التي قد يندموا عليها طول حياتهم.



مع خالص الود و التقدير

/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟
قد ياخذ الابناء الكثير من الوقت والاهتمام من الام في فترة ما من حياتها الزوجية لتقلّص من اهتمامها بحاجيات زوجها ليس رغبة في الاهمال ولكن من باب الشعور بالعناء لتكون حاجتها اكبر لزوجها لتفهّم وضعهاحتى لا يترجم انشغالها بالاهمال.

/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟
قبل أن تتواجد هذه الطفلة في حياتها وجد زوجها و اهتمامها بابنتها لا يعطيها أبدا الحق في
اهمال باقي واجباتها نحو بيتها و زوجها كان يجب عليها أن تقسم وقتها لكي لا تخسر زوجها
و تحرم ابنتها من العيش دائما في حضن والدها

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟
قراره لم يكن لا متسرعا و لا انفاعليا لأنه تحمل و صبر كثيرا و قبل اتخاذ قراره فاتح زوجته بالموضوع
لكنه لم تتجاوبمع محاولاته و من حقه أن يبدأ حياة جديدة يلقى فيها الانسانة التي تخصص له من وقتها للعناية به
و بشؤونه.

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟
على حسب القصة لقد تجاهل الأمر في العديد من المرات و بادرها بالموضوع لكنها لم تتجاوب
و لم تحاول حتى التغيير لارضاء زوجها
كأنها تتعمد ذلك

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.
لا أعلم ان كانت القصة حقيقية أم من نسج الخيال لكن الأهم في الموضوع
هو الخوف من أن تصبح الأمهات فعلا بهاته الطريقة
ناس الزمن الماضي كانوا ينجبون على الأقل 12 عشر ولدا
و يقومون بالكثير من الأعمال الصعبة
كالرحى و غيره من باقي الأعمال المنزلية الى جانب التربية

أجوبة النقاش

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

-->1- نعم و لا , هي لم تختطأ في الاهتمام في ابنتها لكن اخطأة بنسيان زوجها

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

--> 2- قراره شوي فيه خلل يعني لو مثل عليها بأنه متزوج لغارت عليه و نفذت ما طلب منه

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل اللّجوء للحلول خارجه؟

--> 3- نعم كان يجب ان يصبر قليلا لأن << ابغض الحلال عند الله هو الطلاق >>

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

--> 4- لا شيء ابدا سوا ان الموضوع جميل

وعليكم السلام

/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟
يجب ان تهتم بطفلتها لكن في نفس الوقت هدا ليس عدرا لتهمل زوجها وعليه ايضا ان يساهم معها في تربية الطفلة والوقوف الى جانبها بدل اتهامها بالاهمال ما اجمل المشاركة بين الزوجين في كل شيء

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟
قراره لم يكون عادلا لان خديجة لم تكون معه هكدا مند البداية وعليه ان يتفهم وضعها الجديد


3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟
فعلا من حقه ان يختار ويتزوج 4 حتى لكن ارى انه تصرف باننية لانه فكر بنفسه وراحته ولم يهتم لابنته و لخديجة التي اهتمت به قبل قدوم الفتاة ولم يتدكر سوى اهمالها ونسيا بكل سهولة كل شيء جميل قدمته من قبل


/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

الحياة الزوجية مسؤولية كبيرة لبد فيها من التضحية والمشاركة في كل الامور بين الزوجين لكي تنجح

مشكورة على الموضوع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

ما تعايشه خديجة وزوجها أحمد عاشه كل الأزواج قبلهما وسيعيشه كل الأزواج بعدهما حتما لا مفر من ذلك.

انها مرحلة حاسمة في الحياة الزوجية تكون فيها المرأة في مهمة شاقة جدا ألا وهي توزيع

عواطفها بين الزوج والولد و قليل من النساء من يطيقها.

فترى الزوج يتأفف في البداية لأن زوجته تهتم بوليدها ولا تلبي طلباته في الحين.

و ينمو التأفف ليصبح سخطا على الزوجة والحياة وربما وكالعادة عندنا البحث عن بديل .

أكادأجزم أن الزوج في تلك المرحلة يتحول الى طفل كبير يحتاج الى دلال.

لست أدري بالضبط لماذا نلقي باللائمة دوما على المرأة ؟

أليس واجبا على الرجل أن يفهم موقفها و يقدر معاناتها؟

لماذا يقول شريكة حياتي ولكن تمنعه عنجهية الجهل من مساعدة زوجته في تلك الظروف؟

لماذا هذه الأنانية من الرجل فيبحث عن راحته هو فقط وينسى ارهاق أم من عبئ ثقيل ونبيل

هو ثمرة زواجهما؟

ان تفكير أحمد في هذه الحالة تفكير تطبعه الأنانية و لن يجد الحل أبدا لأن الأمر سيتكرر

مع غيرها فالحياة الزوجية لا يمكنها أن تكون شهر عسل دائم.

كان عليه أن يتفهم زوجته وظروفها الجديدة ويحاول مساعدتها قدر المستطاع و عليها هي

أيضا السعي العناية بوليدها دون اهمال الزوج رغم ما في ذلك من تكليف خاصة اذا كان من نوع أحمد.

/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

ممممم مادري والله بس برأيي ..

من واجبات الزواج ان كلآ الطرفين يكون مسؤول عن الاخر

يعني مالهم حق يهملون بعض

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

كمآ اعتدنا ان الحيآة الزوجية لآ تخلو من المشآكل وبعض الخلآفآت

قرآره خاطيء بنظري

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

اكيد لآزم يصبر لآننا نسمع دائما بالمقوله ( البيوت اسرار) .. المفروض يحل مشاكله بروحه

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

موضوع نقآشي رائع

كل الـتحايا

أسئلة النقاش

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

طبعاً لأ لكل شيء حد،الزوج له حقه والأطفال لهم حقهم

ولكن لا يجوز أن يطغى حق إحداهما على الآخر،،

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

طبعاً مالي مع قراره لأنه بينهم طفلة ولازم يستنفذ كل الحلول

مع زوجته بعدين يختار حل الانفصال أما بناءاً على

قصتك فهو صبر عليها وبس!!

يعني ما حاول يكلمها كتير بهاد الموضوع ولا حاول يفهمها

أو حتى يجعل حدا بتحترمه وبتسمع رأيه يكلمها متل

أمها أو أبوها أو حتى أختها!!

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

أكيد لازم يلجأ لأي حل ممكن يساعده لأنه بناء حياة جديدة مو أمر بسيط

أبداً متل ما بيعتقد وبوجود طفلة عنده هاد أمر أصعب لا هو رح يقدر يتخلى عن

طفلته وينساها ولا أمها ممكن تتخلى عنها خصوصاً مع حبها الزايد لألها،،

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

برأيي الخطأ بدأ من الزوجة لكن امتد للزوج المشكلة ممكن تتكرر كتير بمجتمعنا

لكن أكيد علاجها مش بالانفصال أو بالصبر أو حتى الشجار مثلاً المفروض

الزوج يجلس مع زوجته ويناقشها ويحاول يفهمها أن هاد الشي مش

مناسب لعلاقتهم أبداً وإذا كانت فعلاً عنيدة ممكن يحاول معها

عدة مرات وبعدها ممكن يطلب تدخل أحد من عائلتها.

لازم يستنفذ كل الحلول الممكنة وبعدها يفكر بالانفصال لأنه بكل بساطة

متل ما أحب هي المرأة التانية ممكن يكون عندها مشكلة أخرى أكبر

حتى من مشكلة خديجة ويصير التفاهم بينهم صعب معقولة يقضي

حياته بس بالصبر والانفصال عن زوجاته!!

أحمد تواجدت عنده صفة الصبر وهي شيء مو موجود بكتير من الناس

بس ما عرف يتعامل مع هي الصفة بما يفيد بيته وعائلته وابنته

الصغيرة يلي ممكن تعيش حياة مشتتة بسبب قراره

وأخطاء أمها بالتعامل الصحيح مع زوجها،،

/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

أسئلة النقاش

1/ هل اهتمام خديجة بطفلتها يعطيها الحق في إهمال زوجها؟

لا ليس لها الحق في اهمالها فهي لديها من الوقت ما يكفي لهما هما الاثنين واكثر فلا يمكن ان نعطي سبب بطفلة واحدة

أضن ان خديجة اتخدت من الابنة صغيرة حياة وسيلة لتهرب من واجبها كزوجة

2/ قرار أحمد جاء بعد محاولات و صبر طويل، لكن ما رأيك في قراره؟

أضن أن أحمد صبر وقت طويل وحاول ان يتقرب منها لمعرفة الاسباب لكن اسباب خديجة ليس كافية

لو كان شخص غير احمد لاتصرف بطريقة اخرى

3/قد يكون من حقه الإختيار لكن ألم يكن ليصبر قليلا على خديجة و يعالج الأمر داخل بيته بدل

اللّجوء للحلول خارجه؟

أضن أن خديجة هي من غيرته وهي من اعطته تلك الحلول كيف لا وهو دائما يصبر على تجاهلها له

وتعطيه اعذار بالطفلة الصغيرة لما لا تحاول ان تذخل معه في حوار وتكون صريحة معه كما كانت في الاول

4/ مساحة حرة و رأيك في الموضوع بكل حرية و يمكن عدم التقيّد بالأسئلة.

مسألة الزواج والحفاظ عليه تعود دائما بنسبة كبيرة لزوجة فهي من عليها المحافضة عليه

وعليها الاعتناء بزوجها وبيتها واولادها فان خلت في احدهم فاظن انها ستكون مشاكل

شكرا لك اختي ندى على هذا الطرح المميز والرائع

السلام عليكم وشكرا على الطرح المميز.

في الحقيقة قدوم الابن الاول يربك الحياة خاصة بعد ان تعود الزوجان العيش لوحدهما لان الانجاب يغير الحياة و المسؤولية تكبر وعليهما تحملها وايضا مجيء اول طفل لهما ياخذ من وقتهما.

لكن الخطا الذي تقع فيه الزوجات ليس هو الاهتمام الزائد بالطفل لكن الخطا هو اهمال الزوج.

والزوجة هنا بالغت باهمال زوجها .

الزوج في هذه القصة برهن على انه زوج مسالم وليس انانيا لانه نبه زوجته الى الامر مرارا وتكرارا وصبر حتى طفح الكيل ولن اقول انه تسرع بقراره في البحث عن شريكة اخرى لكن حبذا لو صبر قليلا لان الطفلة ستكبر ولن يبقى الاهتمام كبيرا بها لانها ستصل الى سن تعرف فيه كيف تلعب بالدمى مثلا وسيبقى للام متسع من الوقت للاهتمام ببيتها وطفلتها تلعب امامها .هذا الامر عشناه نحن الامهات وعني شخصيا كنت احمل طفلي فوق ظهري واطبخ وهذا ما فعلت معنا امهاتنا في السابق وعندما ينام الطفل ارتب البيت واقوم بمسائل اخرى.ورغم ان الامر كان يتطلب مني جهدا اضافيا وربما احيانا على حساب راحتي لكني اكره ان اترك مجالا لان يلاحظ علي زوجي اي شيء يخصني او يخص البيت او نظافة الاولاد.والحمد لله السنين تمر بسرعة ولم يعد الاهتمام بالاولاد كما في السابق بل اصبح اهتماما من نوع اخر بحكم المرحلة العمرية.

لذلك لا اقول ان الزوج تسرع لكن تمنيت لو انه صبر وحاول ايجاد حل اخر غير الشريكة الجديدة و تمنيت لو ان الزوجة تصرفت بذكاء اكبر وواجهت انتقاد زوجها بحكمة .لقد اخطات باهمالها لانه ليس كل من اصبحت زوجة فرطت في بيتها كان عليها ان تسال من جرب الانجاب قبلها وتطلب المشورة ممن لديهن خبرة من العائلة والصديقات ...كلنا احتجنا النصيحة لعدم خبرتنا .

شكرا ثانية وارجو ان يكون مروري مقبولا.